ދާރު ފިތްޔަތިލް ކަހްފިގެ ދިވެހި ތަރުޖަމާގެ ޕީޑީއެފް

ޙުސައިން ރަޝީދު މަޙްމޫދުގެ ދިވެހި ތަރުޖަމާގެ ޕީޑީއެފް

ޢުބައިދު އަލްޖާބިރީގެ ޝަރަހައިގެ އަބޫ އަނަސްގެ ދިވެހި ތަރުޖަމާގެ ޕީޑީއެފް

އިނގިރޭސި ތަރުޖަމާގެ ޕީޑީއެފް

އިނގިރޭސި ޝަރަހައިގެ ޕީޑީއެފް 1 | 2

المتن من نسخة مجلس عبد المحسن القاسم - مجلس سماع | ١٩ جمادى الآخرة ١٤٤٣
ޢަބްދުލް މުޙްސިން އަލްގާސިމުގެ ޗާޕުގެ މަތުނު ޕީޑީއެފް

طبعة دار المنار | ދާރުލް މަނާރުގެ ޗާޕުގެ އަރަބި އީ-ފޮތް

شرح أصول السنة - لعبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لمحمد ين سعيد بن رسلان ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لربيع بن هادي ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لفلاح المندكار ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لعبيد الجابري ޕީޑީއެފް

شرح اصول السنة للامام احمد بن حنبل - لعبد العزيز الراجحي ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لزين العتبدين آل عبد الله ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لأحمد بن يحيى النجمي |ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لسعد بن ناصر الشثري ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لعبد العزيز الريس ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لمحمد بن خليفة التميمي ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لخالد بن محمود الجهني | ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لناصر بن سعيد بن سيف السيف | ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لإبراهيم بن عامر الرحيلي ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - للشبراوي بن أبي المعاطي المصري | ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لأحمد بن عمر بازمول ޕީޑީއެފް

شرح أصول السنة - لعبد الله بن عبدالرحيم البخاري

ތަހްގީގުކުރެވުނު ފޮތުގެ މުގައްދިމާ އަރަބިން - المقدمة

المقدمة

[...]

منهج التحقيق:

اتبعت في تحقيق هذه الرسالة الخطة التالية

١ - ما كان من الصلاة والترضي فبالرموز الواضحة المعتادة عليها.

٢ - أضع النص الزائد بين معقوفتين هكذا [ ] وأبين مصدر الزيادة من أي نسخة هي، وأثبت الزيادة إذا كان مفيدًا للمعنى - في نظري-، وأما إن كان الفرق والزيادة غير مؤثر في المعنى فإني أثبته في الحاشية، وطريقة إثبات الزيادة مع الأصل لإفادة معنى زائد معمول به، بل قال الشيخ عبد الله البسام رحمة الله عن فائدة الجمع بين نسختين لبعض الكتب ( فبينهما اختلاف كثير من حيث الزيادة، والنقص؛ فتجد في واحدة ما لا تجده في الأخرى؛ فلو سهل الله وقوبلتا، وأضيفت زيادة واحدة على الأخرى؛ لجاءت كاملة، مفيدة، مقنعة، عن كثير من الشروح الطويلة).

٣- أبين الفروقات بين النسخ ولو كانت دقيقة حتى يتبين موضع الوفاق من الافتراق، ثم يدل هذا أيضًا على أنها نسخ متعددة.

٤ - خرجت الأحاديث، واكتفيت بالتخريج الميسر؛ فإن كان في الصحيحين أو أحدهما اكتفيت بذلك، وإلا فخرجته بما يكفي مع الحكم عليه من أقوال الراسخين في هذا الفن.

٥- أبين بداية اللوحات في النسخة المخطوطة في الأصل بين معقوفتين صغيرتين مع بيان وجه اللوحة [ ].

٦ - لم أترجم للأعلام الوارد ذكرهم في المخطوط، وذلك لأني ترجمت لهم في قسم الدراسة.

٧ - أبين معاني الكلمات الغريبة.

٨ - رقمت الفقرات حتى يسهل الرجوع، ومعرفة معاني الجمل.

۹ - وضعت العلامات الإملائية من الفواصل، والنقط... إلخ.

١٠ - ضبطت جميع الكلمات في المتن المحقق بالشكل ، حتى يكون المتن معربًا واضحًا سهلًا سلسًا، ويكون الحفظ عليه صونًا من الخطأ - بإذن الله -.

[...]

وصف النسخ:

يسر الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى لي الوقوف على عدة نسخ ، وهذه النسخ مختلفة، وهذه أوصافها:

١ - المخطوطة الأصل، والتي رمزت لها بـ(أ) وهي نسخة ابن البنا الراوي، وهي في نفس الوقت نسخة الحافظ المقدسي الواقف وقد أخذتها من الشيخ د. عبد الإله الأحمدي - وفقه الله - في المدينة النبوية - شرفها الله - وهي مصورة من مخطوطات دار الكتب الظاهرية، بدمشق.

وبعد الاطلاع عليها تبين لي أنها أقرب المخطوطات إلى نص رواية (عبدوس بن مالك) ولهذا جعلتها الأصل، ثم ما أخذته أو أضفته من النسخ الأخرى جعلته بين قوسين، وبينت مأخذه في الحاشية.

وهذه المخطوطة، كتبت بخط مشرقي واضح وليس فيها أي طمس، وتقع في [١-٥] لوحات مع الصفحة الأولى والأخيرة التي عليها السماعات، وفي كل وجه [١٥] سطرًا [٥ ×١٥ = ٧٥ سطرًا] وعليها بعض التصحيحات، ويبدو أنها بنفس خط الناسخ.

وهذه النسخة مقابلة على نسخة أخرى، ومما يدل على ذلك أن في آخرها لفظة «قوبل»، ويبدو أنها آلت إلى الحافظ ضياء الدين المقدسي، فقد كتب في [ب/ ١٠]: وقف الحافظ ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي رحمه الله، وقد توفى الحافظ المقدسي سنة ٦٤٣هـ، والمخطوطة كتبت قبل الحافظ المقدسي بأكثر من قرن؛ فقد كتبت في سنة ٥٢٩هـ، كما في آخر المخطوط.

وهذه المخطوطة عليها سماعات عدد من العلماء، كما في آخر المخطوط [ب/ ١٥/٦]، وذكر في آخر المخطوط اسم كاتبه وهو: عبد الله بن محمد بن عبد الله الحراني⁽¹⁾، وأنه انتسخها في: ربيع الأول سنة تسع وعشرين وخمسمائة (٥٢٩هـ)، ويبدو أنها كتبت بعد وفاة ابن أبي يعلى بثلاث سنوات، ولعلها قوبلت على نسخة من الطبقات – والله أعلم-، وصححت عليه، ومع ذلك فإن ثمت فروقات بين نسخة ابن البنا، ونسخة الطبقات.

_________
⁽¹⁾ لم أقف له على ترجمة.

٢- نسخة شرح أصول السنة لأبي القاسم اللالكائي (٤١٨هـ)، والتي رمزت لها بـ (ل) وقد اعتمدت على الطبعة المحققة من الكتاب المذكور، وهو بتحقيق: د. أحمد سعد الغامدي، وقد قام مشكورًا بتحقيق الكتاب على عدة نسخ، كما ذكر ذلك في مقدمة تحقيقه للكتاب، وضمن ذلك هذه الرسالة.

٣- نسخة طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى (٥٢٦ هـ) ، والتي رمزت لها بـ(ط)، واعتمدت من الكتاب المذكور على طبعة دار الكتب العلمية، بيروت، باهتمام أبو حازم أسامة بن حسن، وأبو الزهراء حازم علي بهجت، وهذا الكتاب أيضًا محقق على نسخ.

٤ - نسخة مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي (٥٩٧هـ)، والتي رمزت لها بـ(ج)، واعتمدت على طبعة د. عبد الله بن عبد المحسن التركي، دار هجر، مصر.

ه - نسخة ابن بدران الدمشقي (١٣٤٦ هـ ) من كتابه : المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل، والتي رمزت لها بـ(ب) ، واعتمدت على طبعة المكتبة العلمية، بيروت، وقد نص ابن بدران رحمة الله على وجود الرسالة في الطبقات والمناقب، ويبدو أنها قريبة جدا من نسخة طبقات الحنابلة، ومع ذلك فإن بينها وبين ما في [ط] فروقات، وغالب ظني أنه وقف على نسخة من الطبقات لم نقف عليها؛ فتعتبر نسخة أخرى.

٦- قابلت الفقرات بما وجدته منقولا في كلام الإمام الخلال، من كتابه: السنة، ورمزت له بـ (خ) ، وهذه تعتبر نسخة سادسة؛ لكنها ليست نصية ولا كاملة، وإنما هي متفرقة.

٧ - قابلت الفقرات بما وجدته منقولا في كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، ورمزت له بـ (ش) ثم أذكر الكتاب والجزء والصفحة، وهذه تعتبر نسخة سابعة؛ لكنها أيضًا متفرقة في ثنايا كتبه رَحِمَهُ اللهُ.

بيان بعض الفروقات بين النسخ

[...]

رموز النسخ:

١ - المخطوطة المروية من طريق ابن البنا، وهي الأصل رمزت لها بـ(أ).

۲ - نسخة شرح أصول السنة للالكائي رمزت لها بـ(ل).

٣ - نسخة طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى رمزت لها بـ(ط).

٤ - نسخة مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي رمزت لها بـ (ج).

ه - نسخة المدخل لابن بدران رمزت لها بـ (ب).

٦ - الفقرة إذا كانت في السنة للخلال رمزت له بـ(خ).

٧ - الفقرة إذا كانت في كتب شيخ الإسلام رمزت له بـ (ش) ثم أذكر الكتاب وموضع النقل.

والله وحده المؤمل أن يجعل هذا العمل مقبولًا عنده، وأن يضع له القبول في الأرض، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.